بالفيديو..10 أشياء لاتعرفها عن الرئيس الروسي «بوتين»
الأربعاء، 07 أكتوبر 2015 04:56 م
بعد أن أصبحت «روسيا» ثانى أقوى دولة فى العالم، اتجهت أنظار الجميع إلى الرئيس الروسي «فلاديمير بوتين».
وأصبح «بوتين» خلال الفترة الماضية حديث العالم، خاصة بعد الضربات الجوية الروسية على مواقع تنظيم «داعش» فى سوريا.
وكثيرًا من محبيه ومتابعيه حول العالم لايعرفون عنه سوى أشياء بسيطة، حيث كان ضابطًا ماهرًا فى المخابرات الروسية « KGB ».
وفى هذا التقرير نستعرض أهم 10 أمور لا يعرفها كثيرون عن الرئيس الروسى:
«الفقير»
نشأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وترعرع في إحدى شقق مدينة سانت بطرسبرج الروسية المتواضعة التي دمرتها الحرب العالمية الثانية، ولم تكن عائلته من الطبقة الأرستقراطية فاحشة الثراء.
يعشق الجودو
عشق الرئيس الروسى رياضة الجودو، حيث مارسها منذ الصغر وحصل على الحزام الأسود وهو في الـ18 من عمره.
بوتين والكلبة «بافى»
أحب بوتين الكلاب أكثر من أي حيوان آخر حيث يملك كلبة بلغارية تدعى «بافي» ويملك كلبة أخرى تدعى «يومي» من سلالة «أكيتو إينو» بالإضافة لكلبته كوني التي أرعبت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، أثناء زيارتها له بالكرملين.
«المغنى»
حافظ بوتين على لياقته البدنية على الرغم من سنه الكبيرة، ويمارس العديد من الرياضات بينها الصيد وركوب الخيل والسباحة والغوص، كما أنه أحيانا يغني كما فعل بمشاركة مغنيى الجاز جولدي هاون وكيفن كوستنر.
يتحدث الألمانية
بجانب لغته الروسية التي يتقنها جيدا يتحدث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الألمانية، كما أنه يتحدث الإنجليزية أيضا ولكن بقدر أقل من الطلاقة.
«السفاح»
عرف بوتين خلال صغره بالسفاح، إذ كانوا يطلقون عليه لقب الفتوة، لأنه كان بارعا في فنون الدفاع عن النفس كما كان سريع الغضب.
«المغازل»
وصفت المخابرات الألمانية الشرقية بوتين بالمغازل في الفترة التي قضاها هناك حيث كانت علاقاته بالنساء الموجودات حوله، غريبة بعض الشيء.
أب لبنتين
يملك الرئيس الروسي ابنتين من زوجته السابقة والتي انفصل عنها منذ نحو 30 عاما، واسماهما ماريا وياكترينا ولكن لا توجد معلومات كافية عن مكان معيشتهما أو ما هو شكلهما الحالي.
حفيد الطباخ
كان جد بوتين يعمل طباخا في منزل الماركسي الثورى الروسي فلاديمير لينين كما عمل أيضا طباخا لجوزيف ستالين، القائد الثاني للاتحاد السوفيتي والمؤسس الحقيقي له.
«الملحد»
كان بوتين ملحدا في مرحلة الطفولة ولكنه تحول إلى اعتناق المسيحية الأرثوذكسية بعد تعرضه لحادث كبير في التسعينات من القرن العشرين.