عفوا طفلتي ف"الغربة" لا قلب له

عفوا طفلتي ف"الغربة" لا قلب له

وتبقى دموع المغتربين وذويهم هي سيدة الموقف وبطلة المشهد، تهوّن عليهم آلام الفراق وتغسل أوجاعهم وأحزانهم، ففي مشهد تنخلع له القلوب، بطلته طفلة صغيرة، امتلأ قلبها شوقا قبل الوداع.