الغائب الحاضر

الغائب الحاضر

استطاع عبد الوهاب مطاوع نقل خبرات قوية وكبيرة لعقول أطفال صغار أصبحوا اليوم كبار، واستطاع غرس عواطف تجعل القلب يتألم أو يسعد مع كل كلمة مكتوبة، أما العيون فكانت تزرف دموعا غزيرة على تلك المآسى الإنسانية.