
الاحتلال يحاول إدارة جريمة التجويع في قطاع غزة واستخدامها كأداة لتثبيت واقع سياسي وميداني
إغاثة الشعب الفلسطيني حقٌّ إنسانيٌّ لا يقبل المساومة، وإن المجتمع الدولي اليوم يقف أمام استحقاق تاريخي لإجبار الاحتلال على الالتزام بآليات الإغاثة الدولية المعتمدة عبر الأمم المتحدة