شعب يسير في الممنوع

شعب يسير في الممنوع

قبل عشر سنوات من سنتنا هذه، كنت أعمل بجريدة التحرير التي كان مقرها في شارع دمشق بحي المهندسين، وفي صباح أحد الأيام وجدتني أمام مشهد غريب.