المصرفيون والمتحف المصري الكبير
في ذلك اليوم الذي أشرقت فيه القاهرة من جديد، كان المتحف المصري الكبير يفتح أبوابه كأنه يفتح قلب مصر أمام العالم. وجاء محمد الأتربي، لا ليتحدث عن الأرقام كما يفعل المصرفيون، بل عن الأثر، عن الروح التي لا تموت
في ذلك اليوم الذي أشرقت فيه القاهرة من جديد، كان المتحف المصري الكبير يفتح أبوابه كأنه يفتح قلب مصر أمام العالم. وجاء محمد الأتربي، لا ليتحدث عن الأرقام كما يفعل المصرفيون، بل عن الأثر، عن الروح التي لا تموت