حملات أمنية لضبط الهاربين وحائزي ومتجري المواد المخدرة والأسلحة النارية بعدد من مديريات الأمن

الأربعاء، 01 مايو 2024 11:35 ص
حملات أمنية لضبط الهاربين وحائزي ومتجري المواد المخدرة والأسلحة النارية بعدد من مديريات الأمن
ارشيفية
دينا الحسيني

فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها ومواصلة الحملات الأمنية لإستهداف وضبط حائزى ومتجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة وضبط المحكوم عليهم الهاربين من تنفيذ الأحكام.. فقد قام قطاع الأمن العام بمُشاركة الأجهزة الأمنية بمديريات أمن (أسيوط - أسوان – دمياط – الإسكندرية) بتوجيه حملات أمنية بعدد من دوائر أقسام ومراكز الشرطة ، حيث أسفرت جهودها عن تحقيق النتائج الإيجابية التالية:
مديرية أمن أسيوط
 
ضبط عدد (32) قضية حيازة أسلحة نارية.. ضُبط خلالهم (16 بندقية آلية 
- 18 بندقية خرطوش – 2 طبنجة – 17 فرد محلى - عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة).. بحوزة (32 متهم "لـ 26 منهم معلومات جنائية").
 
ضبط عدد (7) قضايا "إتجار" فى المواد المخدرة.. ضُبط خلالهم (كمية من مخدر الحشيش- 1,180 كيلو جرام لمخدر الشابو - كمية لمخدر الهيروين – عدد من الأقراص المخدرة) بحوزة (7 متهمين "لـ 6 منهم معلومات جنائية).
تنفيذ عدد (584) حكم قضائى متنوع.
 
 
 
مديرية أمن أسوان
 
ضبط عدد (4) قضايا إتجار فى المواد المخدرة .. ضُبط خلالهم (7,200 كيلو جرام لمخدر الحشيش - كمية لمخدرى "الهيروين ، الشابو").. بحوزة (4 متهمين "لأحدهم معلومات جنائية").
ضبط (3) قطع سلاح نارى.. عبارة عن (بندقية آلية- بندقية خرطوش - فرد محلى - خزينة وعدد من الطلقات مختلفة الأعيرة).
 
تنفيذ عدد (680) حكم قضائى متنوع.
 
مديرية أمن دمياط
 
ضبط عدد (4) قضايا إتجار فى المواد المخدرة والأسلحة النارية .. ضُبط خلالهم (7,500 كيلو جرام لمخدر الحشيش- 5,500 كيلو جرام لمخدر البانجو - 9,500 كيلو جرام لمخدر الهيدرو - كمية لمخدر الهيروين).. وكذا (3 فرد محلى وعدد من الطلقات) بحوزة (4 متهمين "لـهم معلومات جنائية").
 
مديرية أمن الإسكندرية
 
ضبط عدد (3) قضايا "إتجار" فى المواد المخدرة.. ضُبط خلالهم ( كمية لمخدرى "الحشيش، الآيس")..بحوزة (3 متهمين). 
 
ضبط عدد (3) قضايا أسلحة بيضاء ..ضُبط خلالهم (3 قطع سلاح أبيض).. بحوزة (3 متهمين).
 
تم إتخاذ الإجراءات القانونية ، وجارى إستمرار الحملات الأمنية.
 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق