ثم انطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود و الزهور والزغاريد.
وجلست النجمة الكبيرة فيروز، في كنيسة رقاد السيدة بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل هدوء في اللحظات الأخيرة بينهما، بنظرات ألم ووجع وحزنا على فراق نجلها، كما جلست ريما ابنتها بجوارها وكل عينها حزن على رحيل شقيقها
ورحل السبت الماضى، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا ومسيرة حافلة فى الوطن العربى.