3 معلومات عن «جزمة» النائب كمال أحمد التاريخية
الأحد، 28 فبراير 2016 04:08 م
النائب كمال أحمد
دخل النائب كمال أحمد، التاريخ، بعد ضرب زميله توفيق عكاشة بالحزاء، داخل مجلس النواب في جلسة اليوم الأحد، اعتراضا على ما فعله عكاشة باستضافة السفير الإسرائيلي في منزله منذ أيام.
قصة جزمة كمال أحمد
ثمنها 320 جنيهًا، اشتراها النائب من أحد محلات الإسكندرية، مقاس 41، وقال النائب كمال أحمد، إنه إذا طلب منه أن يهديها فسيهديها للكنيست لتكون شاهد عيان على نائب ثار لكرامة الشهداء والشعب المصرى.
وأضاف خلال تصريحات للصحفيين البرلمانيين عقب واقعة ضربه للنائب توفيق عكاشة بـ«الجزمة»: "لى الشرف أنى أوصلت رأى الشعب المصرى والشهداء المصريين والفلسطينين تحت قبة البرلمان، مضيفًا: "فلتذهب عضوية المجلس للجحيم"، لافتًا إلى أنه لو أسقطت عضويته فإنه سيكون هو الفائز أمام التاريخ، ولو خسر العضوية سوف يخرج بطلًا".
وتابع النائب البرلمانى: "أنا رفعت الحرج عن البرلمان، وعن القيادة السياسية الملتزمة باتفاقية السلام والقوانين، وقمت بضرب النائب بالحذاء، وأنا مدرك للائحة، لافتًا إلى أن البرلمان مكتف بالاتفاقية والقوانين، وحول الشخص الذى يمكن أن يضربه بالحذاء، قال "أحمد": السفير الإسرائيلى لو جاء البرلمان سأضربه بالحذاء، وتحدى كمال أحمد أن يدخل عكاشة دائرته".
وأردف أحمد: "أنا لا أتصالح مع الغدر والخيانة، وذلك ردًا على سؤال حول إمكانية تصالحه مع عكاشة لو اعتذر، حيث قال أحمد أنا ليس لى أى خصومة معه، وإنما أنا أدافع عن كرامة النواب والمجلس والشعب المصرى، وأنا كنائب منتخب أردت إيصال صوت الشعب للعالم، لافتًا إلى أن البرلمان مقيد باتفاقية السلام والشعب له رأى آخر، والبرلمان غير قادر على التصرف، وأنا رفعت الحرج عنه وأعدت اعتبار المجلس جماهيريًا أمام الشعب المصرى.
وأضاف خلال تصريحات للصحفيين البرلمانيين عقب واقعة ضربه للنائب توفيق عكاشة بـ«الجزمة»: "لى الشرف أنى أوصلت رأى الشعب المصرى والشهداء المصريين والفلسطينين تحت قبة البرلمان، مضيفًا: "فلتذهب عضوية المجلس للجحيم"، لافتًا إلى أنه لو أسقطت عضويته فإنه سيكون هو الفائز أمام التاريخ، ولو خسر العضوية سوف يخرج بطلًا".
وتابع النائب البرلمانى: "أنا رفعت الحرج عن البرلمان، وعن القيادة السياسية الملتزمة باتفاقية السلام والقوانين، وقمت بضرب النائب بالحذاء، وأنا مدرك للائحة، لافتًا إلى أن البرلمان مكتف بالاتفاقية والقوانين، وحول الشخص الذى يمكن أن يضربه بالحذاء، قال "أحمد": السفير الإسرائيلى لو جاء البرلمان سأضربه بالحذاء، وتحدى كمال أحمد أن يدخل عكاشة دائرته".
وأردف أحمد: "أنا لا أتصالح مع الغدر والخيانة، وذلك ردًا على سؤال حول إمكانية تصالحه مع عكاشة لو اعتذر، حيث قال أحمد أنا ليس لى أى خصومة معه، وإنما أنا أدافع عن كرامة النواب والمجلس والشعب المصرى، وأنا كنائب منتخب أردت إيصال صوت الشعب للعالم، لافتًا إلى أن البرلمان مقيد باتفاقية السلام والشعب له رأى آخر، والبرلمان غير قادر على التصرف، وأنا رفعت الحرج عنه وأعدت اعتبار المجلس جماهيريًا أمام الشعب المصرى.
