أعمال تدخل دور العرض.. خطر العصور الوسطى بـThe Kid Who Would Be King في Serenity

تشهد دور العرض السينمائية حول العالم منافسة شرسة فى أكثر من توقيت على مدار العام، بين عدد كبير من الأفلام الأجنبية المنتظرة، التى تتضمن قصصاً مشوقة، وأحداثاً مثيرة، تضم فى بطولتها نخبة من ألمع نجوم هوليوود، الذين يظهرون فى شكل جديد ومختلف خلال هذه الأعمال المقلبة على دور العرض.

ومن المقرر أن تستقبل دور العرض يوم الجمعة الموافق 25 يناير 2019، عملين منتظرين أولهما فيلم المغامرة والفانتازيا The Kid Who Would Be King ويدور حول حول طفل يقود رفقائه لإحباط خطر من العصور الوسطى، أما الفيلم الأخر فهو فيلم الدراما والإثارة Serenity ويدور حول بحار سابق يعود ماضيه الغامض ليطارده من جديد، ونستعرض فى السطور التالية تفاصيل هذين العملين قبل طرحهما للمشاهدين بدور العرض اليوم.

خطر العصور الوسطى بـ The Kid Who Would Be King

الفيلم ينتمى لفئة المغامرة والفانتازيا، وهو من إنتاج استوديوهات تونتيث سينتشورى فوكس السينمائية، وإخراج جو كورنيش، وبطولة عدد كبير من النجوم أبرزهم ريبيكا فيرجسون، باتريك ستيوارت، توم تايلور، دينيس جوف، لويس آشبورن سركيس، آنجوس إمرى.

قصة الفيلم تدور حول مجموعة من الأطفال يدخلون فى مواجهة ملحمية لإحباط خطر العصور الوسطى، بقيادة التلميذ البريطانى أليكس الذى يبلغ من العمر اثنى عشر عاماً، وتتضاءل مشاكله اليومية بسبب اكتشافه السيف الأسطورى "إكسكاليبر".

مطاردات الماضى فى Serenity

الفيلم ينتمى لفئة الدراما والإثارة، وهو من إنتاج استوديوهات أفيرون بيكتشرز السينمائية، ومن تأليف وإخراج ستيفن نايت، وبطولة عدد كبير من النجوم أبرزهم ماثيو ماكونهى، آن هاثاواى، ديان لين، جايسون كلارك، دجيمون هونسو، جيريمى سترونج

قصة الفيلم تدور حول قائد قارب صيد سمك يعيش فى منطقة البحر الكاريبى، يعود ماضيه الغامض ليطارده من جديد، ثم يُشكِّل حياته فى واقع جديد يختلف ظاهره عن باطنه.