من نفرتيتي لـ كريستيانو رونالدو.. تماثيل شوهت أصحابها

الإثنين، 08 يوليو 2019 03:00 ص
من نفرتيتي لـ كريستيانو رونالدو.. تماثيل شوهت أصحابها
إيمان حكيم

في العادة تجسد التماثيل لأجل تكريم النجوم والشخصيات الكبرى، لكن ما ينحته الفنانون، لا يحظى دائما بالإعجاب والترحيب، بل قد يصبح محل سخرية في بعض الأحيان.

1-1265807

وجرى الإعلان، مؤخرا، عن تمثال خشبي لزوجة الرئيس الأميركي، ميلانيا ترامب، في مسقط رأسها، بسلوفينيا، لكن "القطعة" المنحوتة من شجرة، تعرضت لسخرية واسعة، وقيل إنها لا تشبه السيدة الأولى للولايات المتحدة.

ويبدو أن السيدة الأولى للولايات المتحدة، واجهت المأزق الذي وضعت فيه شخصيات أخرى فنجم الكرة البرتغالي، كريستيانو رونالدو، غير محظوظ أيضا، في مسألة التماثيل، والتمثال المعلن عنه بالبرتغال في سنة 2017، من الأمثلة الواضحة.

1-1265838

وفي سنة 2019، تعرض لاعب الكرة البريطاني السابق، ديفيد بيكهام، لمقلب، في ولاية كاليفورنيا الأميركية، إذ جرى الكشف أمامه عن تمثاله "الغريب"، ثم تم إخباره بأن الأمر مجرد سخريه، وبأن تمثالا آخر ينتظره.

1-1265803

وفي يونيو 2015، قررت وزارة الثقافة إزالة تمثال "مشوه" لرأس الملكة نفرتيتي، في مدخل مدينة سمالوط بمحافظة المنيا جنوبي مصر، ووضع آخر بمقاييس فن النحت الفرعوني.

1-1265805

وحين جرى الكشف عن تمثال نجم البوب الراحل، مايكل جاكسون، في نادي فولهام لكرة القدم بالعاصمة البريطانية، سنة 2011، لم يمر الأمر دون سخرية.

ولم تسلم عارضة الأزياء الإنجليزية، كيت موس، من أزمة التماثيل، ففي سنة 2008، تم عرض تمثال لها في هيئة "اليوغا"، بشكل مذهب، وقيل وقتها، إن شبه الملامح يكاد يكون منعدما.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق