شعوب العالم تركز بصرها نحونا.. أقوى تصريحات «السادات» فى ذكرى ميلاده

الأربعاء، 25 ديسمبر 2019 08:00 م
شعوب العالم تركز بصرها نحونا.. أقوى تصريحات «السادات» فى ذكرى ميلاده
محمد انور السادات

منذ إلقاءه بيان ثورة 23 يوليو 1952، واتسمت تصريحات الرئيس الراحل محمد أنور السادات بالقوة والتأثير الكبير فى نفوس المصريين، متميزًا بقدرة كبيرة على الإلقاء، وملكة فى اختيار المصطلحات.

ونستعرض أبرز تصريحات الرئيس الراحل، والذي كان يجيد إلقاء الخطابات بطريقة يستطيع من خلالها التأثير على المتلقى وهو الشعب المصرى، فهناك تصريحات كثيرة أكثر من رائعة للرئيس الراحل ما زال تذكرها الكثيرون.

 
قالها الرئيس الراحل خلال خطابه بمجلس الأمة – مجلس النواب حاليا – فى 7 أكتوبر 1971
إننا بشعبنا وأمتنا تيار حضارى مؤثر يعطى ويأخذ ويفعل ويتفاعل.
 
 
 
لقد سطر الشعب المصري وسط آلامه وجراحه شرفا حقيقيا لتاريخه الطويل الحافل والمجيد .. لم يترك العلم يسقط بعد القائد ، وإنما رفع العلم وسار.
جاء ذلك خلال خطاب الرئيس محمد أنور السادات فى الجلسة الافتتاحية للمؤتمر القومي فى  12 نوفمبر 1971
 
 
 
 
البطل لا يصنع ولكنه يولد من ضمير أمته.
جاء ذلك خلال خطاب الرئيس الراحل بمجلس الأمة – مجلس النواب حاليا – فى 7 أكتوبر 1971
 
 
 
إننا شعب بسيط ومتواضع ، ولكننا تتفجر فينا كل الشراسة والعناد إذا ما حاولت دولة كبرى أن تمارس الضغط علينا.
جاء ذلك خلال حديث الســادات مع " صحيفة نيويورك تايمز" فى 21 أكتوبر عام 1971
 
 
 
إنني أعدكم أنني سأكون للجميع . للذين قالوا نعم والذين قالوا لا ، إن الوطن للجميع، والمسئول فيه مؤتمن على الكل بغير استثناء.
جاء ذلك خلال بيان الرئيس الراحل محمد أنــور السادات أمام مجلس الأمة فى 18 أكتوبر 1971
 
 
 
إن أعداءنا رأوا رأى العين عمق الجذور التي تشد شعبنا إلى الأرض وإلى الحياة وإلى الحضارة وإلى التاريخ.
جاء ذلك خلال خطاب محمد أنور السادات في ختام الدورة الخامسة للمؤتمر القومي العام فى 13 نوفمبر 1971
 
 
 
إن الأمة العظيمة هي التي تصنع البطل وهى القادرة على استيعاب فكره وعمله وطاقته في أطار حيويتها المتدفقة وفى مجرى حياتها المتصلة وفى تيار تاريخها المستمر.
جاء ذلك خلال بيان الرئيس الراحل محمد أنور السادات في الجلسة الافتتاحية لمجلس الأمة فى 19 نوفمبر 1971
 
 
 
 
 
إننا لم نبن السد العالي لكي نحارب وإنما حاربنا لكي نبنى السد العالي.
جاء ذلك خلال بيان الرئيس الراحل محمد أنور السادات في الجلسة الافتتاحية لمجلس الأمة فى 19 نوفمبر 1971
 
 
 
إن السلام إذا لم يرتبط بالعدل لا يصبح سلاما وإنما يصبح قبولا بالأمر الواقع المفروض بقوة العدوان .
جاء ذلك خلال بيان الرئيس الراحل محمد أنور السادات في الجلسة الافتتاحية لمجلس الأمة فى 19 نوفمبر 1971
 
 
 
إننا جزء من العالم ، بل نحن نقول أننا بحضارتنا الإنسانية في تاريخه ، وبنضالنا المستمر في تحرره وتقدمه جزء مؤثر ، جزء لا يعيش عالة على أحد ، ولكنه جزء يعطى ويأخذ ويتفاعل.
جاء ذلك خلال بيان الرئيس الراحل محمد أنور السادات في الجلسة الافتتاحية لمجلس الأمة فى 19 نوفمبر 1971
 
 
 
 
 
حرية الفكر هي حركة داخل الإنسان يتولد عنها الاعتقاد بفكرة معنية ، ومن هنا فهي من مكنونات ضمير الإنسان التي لا يمكن أن تمتد إليها محاسبة مهما بلغ من شططها ولكن إذا برزت هذه الفكرة إلي العالم الخارجي وتجاوزت مرحلة الاعتقال إلي مرحلة إشراك الآخرين في هذه الفكرة أو العقيدة ، كان عليها أن تلتزم الصدق والموضوعية ومبادئ المجتمع وقيمه.
جاء ذلك خلال خطاب الرئيس الراحل محمد أنور السادات في مجلس الشعب فى 31 نوفمبر 1973
 
 
 
العالم كله راغب في التقدم ، حريص علي السبق . ولكن الشعوب لم تعد قادرة علي أن تنال من ذلك إلا بقدر نصيبها من العلم والخبرة والتنظيم إلا بقدر ما تسند ذلك كله برؤية واضحة لطبيعة العصر ، وصلابة لا حدود لها ، وتصميم لا آخر له لخوض المعركة ، ودفع ثمنها .... تطلعاً إلي النصر.
جاء ذلك حلال كلمة الرئيس الراحل محمد أنور السادات في مؤتمر اتحاد الجامعات العربية فى 7 فبراير 1971
 
 
 
 
 
عصرنا هذا عصر تحول حاسم في تاريخ البشرية ، بل إن الفترة الراهنة من تاريخ العالم قد تكون أهم نقطة تحول طوال ذلك التاريخ .. ليس ذلك عن ميل عاطفي إلي العصر تأكيدا لأهمية أنفسنا معه وإنما يرجع القول بذلك إلي حقائق موضوعية .. فوق الجدل والخلاف.
جاء ذلك خلال رسالة الرئيس الراحل محمد أنور السادات إلي مؤتمر اتحاد عمال أفريقيا فى 7 فبراير 1971
 
 
 
الفن الحقيقي هو إرادة المجتمع للعودة الصادقة إلي حقيقتنا وهو الانطلاق الصادق إلي حقيقة ما نصبو إليه من آمال ولا نصدق في عودة وانطلاق إلا بحرية الفنان في أن يعبر عن الحقيقة.
جاء ذلك خلال حديث الرئيس محمد أنور السادات في العيد الثاني للفن فى 8 أكتوبر عام 1977
 
 
 
كل شعوب العالم المتحضر تركز بصرها نحو شعب مصر إعلانا عن تقديرها لأصالته الحضارية ونضاله الشجاع وتحركه المذهل الجسور من أجل أن ينتصر الإنسان من أجل أن يحمي دم الإنسان من ضعف الإنسان من أجل أن يتحرر الإنسان من الشرور والآلام من اجل أن يحل علي الأرض السلام.
جاء ذلك خلال خطاب الرئيس الراحل محمد أنور السادات في افتتاح دورة مجلس الشعب فى 4 نوفمبر 1978
قالها الرئيس الراحل خلال خطابه بمجلس الأمة – مجلس النواب حاليا – فى 7 أكتوبر 1971
 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق


الأكثر قراءة