علي مواقع التواصل الاجتماعي ..مواطنون يشيدون بمبادرة الرئيس السيسي "حياة كريمة" لتطوير الريف المصرى

الأربعاء، 30 يونيو 2021 10:15 م
علي مواقع التواصل الاجتماعي ..مواطنون يشيدون بمبادرة الرئيس السيسي "حياة كريمة" لتطوير الريف المصرى

أشاد العديد من المغردين ومستخدمى موقع التواصل الاجتماعى تويتر، بالمبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، التى تهدف إلى التخفيف عن كاهل المواطنين بالمجتمعات الأكثر احتياجاً فى الريف والمناطق العشوائية فى الحضر، وذلك من خلال هاشتاج #في_عهدالسيسي_حياه_كريمه.
0
 
وتنوعت تغريدات المشاركين من خلال الهاشتاج، حيث قال بدر العوضى: "عهد الرئيس السيسى تغيرت مصر للأفضل فى التعليم والزراعة والصناعة والكهرباء، ومبادرة حياة كريمة التى كانت سبب فى تحسين مستوى المعيشة لكثير من القرى وغير العمل على العلاقات الدبلوماسية"، وقال حساب باسم مجرى الحمالى: "المبادرة الرئاسية حياة كريمة، المشروع الأضخم من نوعه على مستوى العالم".
 
1

وقالت هيفاء: "السيسى بيعمر مصر، هى دى الحرب اللى تشرف، حرب التعمير والتطوير والارتقاء بكرامة المواطن"، وقالت حنان: "الرئيس السيسى أعلن أنه هيتم إصدار وثيقة تاريخية خاصة بحياة كريمة، عشان ده تاريخ وبنسجله، وبصراحة مش عارفه التاريخ هايسجل إيه ولا إيه ولا إيه ولا إيه، مشروع حياة كريمة ده لوحده هايحتاج مجلدات للحديث عنه".

2

فيما قال حمد: "كان الهدف أن تصبح مصر مدمرة ومحروقة وأهلها لاجئين فى البلاد، لكن بفضل ربنا ثم بفضل الشعب وجيشه العظيم وفخامة الرئيس السيسى وشرطة مصر والقضاء العظيم، أصبحت الجمهورية الجديدة"، وقال حساب باسم أبو عبد العزيز: "لازم نفخر كمصريين إن بقا لينا حد يهتم بكل كبيرة وصغيرة فى البلد.. عشنا".

3
يذكر أن مبادرة حياة كريمة، تهدف إلى التخفيف عن كاهل المواطنين بالتجمعات الأكثر احتياجا فى الريف والمناطق العشوائية فى الحضر، مع التنمية الشاملة للتجمعات الريفية الأكثر احتياجا بهدف القضاء على الفقر متعدد الأبعاد لتوفير حياة كريمة مستدامة للمواطنين على مستوى الجمهورية، والارتقاء بالمستوى الاجتماعى والاقتصادى والبيئى للأسر المستهدفة.
 
4

ومن أهدافها أيضا، توفير فرص عمل لتدعين استقلالية المواطنين وتحفيزهم للنهوض بمستوى المعيشة لأسرهم وتجمعاتهم المحلية والاستثمار فى تنمية الانسان المصرى، كذلك سد الفجوات التنموية بين المراكز والقرى وتوابعها.

5
6
 

 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق