السادات ليس ماضيًا.. ولا حاضرًا

السادات ليس ماضيًا.. ولا حاضرًا

وإن كان «جمال» سببًا في إيجاد أنفسكم (الضباط الأحرار)، فأنت كنت نتيجة معادلة لا تقبل حَلَّيْنْ، على أرض ثابتة استحقت أن تولد، وتستحق الدراسة في مناهج الأمم