أين السكينة؟

أين السكينة؟

كلما تقدم بنا العمر زادت مسؤولياتنا، واشتدت علينا هموم الدنيا المادية والمعنوية، ومعها تشتد حاجتنا إلى مصدر للسكينة يخرجنا من الضغوط التي تعكر صفو وهدوء حياتنا