وماذا بعد إدلب

وماذا بعد إدلب

بات مصير إدلب رهن توافقات دولية معقدة بعد قمة طهران لما فيها من تفاوت وتعارض في مصالح ثلاثي أستانة حول مستقبل سوريا ورهن قدرة الفصائل المسلحة وداعميها على مواجهة الهجوم العسكري المتوقع من تحالف النظام وروسيا وإيران.