
«الدبلوماسية المصرية» ركيزة استقرار إقليمي
في منطقة تعيش تحولات جيوسياسية حادة، وتتنازع فيها القوى الإقليمية والدولية على النفوذ والمصالح، تتمايز الدبلوماسية المصرية بأدائها المتزن ودورها المحوري، لتظل واحدة من أبرز أدوات الدولة المصرية في إدارة التوازنات الإقليمية، وصون مصالحها الاستراتيجية.