هيثم أحمد زكي.. «الفنان لا يموت وحيدا»

هيثم أحمد زكي.. «الفنان لا يموت وحيدا»

رحيل صادم يليق بحياة لم تخلُ من الألم، عاشها منفردا وتركها منفردا، جانب واحد منها كان كفيلا بخلق أجواء غير مستقرة، ظهور على الشاشة ممهور بسقف عال من التوقعات، وسؤال إجباري دون اختيارات للدخول في مقارنة ظالمة عندما يكون الطرف الآخر «عملاق الفن ومدرسة التمثيل».