الشهوة المقدسة (ملف)

الإثنين، 19 فبراير 2018 04:09 م
الشهوة المقدسة (ملف)
الشهوة المقدسة في الاديان

 
الجنس ليس شهوة تستوجب الحياء عند الاحتياج إليها، بل هي أساس بقاء الجنس البشري، الغريزة الجنسية من أولويات الإحتياجات البشرية كالماء والطعام، بل أنها رسمت خريطة الحياة على وجه الأرض، وكانت في أوقات سبب ازدهار شعوب وفناء أخرى، حتى أصبحت من أهم محركات التكوين الديني، سواء في الأديان السماوية أو الفلسلفات الوضعية، ومنها خرجت آدوات السيطرة على الجماعات، ومنها الجماعات الأصولية التي خلقت منه محور الحياة الدنيا في السبايا وملك اليمين، وفي الآخرة بالحور العين.
 
في هذا الملف تقدم "صوت الأمة" نماذج من استغلال الجنس في الحقب التاريخية المختلفة، وكعادة الحياة في التنوع يختلف الجنس من قوم إلى قوم، فنرصد أنواعه وأشكاله، ونعرج إلى مكانته وتوظيفه في الأديان السماوية، فهو جائزة الإسلام الكبرى في الجنان، وهو أداة الجماعات المتطرفة لاستقطابه اللاهثين خلفه والمحرومين من لذاته، وعلى جانب آخر فهو المحدد للسعادة الأبدية أو الشقاء الأبدي في المسيحية واليهودية.
 
نصبحكم في جولة تاريخية دينية اجتماعية إنسانية، نبدأها من أبو البشر حتى المآل الأخير لأبنائه في الأخرة، ومن هنا كان مسمى ملفنا "الشهوة المقدسة" .
 
 

الشهوة المقدسة.. داعش لعناصره: طوبى لمن مارس ثم جاهد     

الشهوة المقدسة.. هل يستخدمون الدين رخصة لتفريغ الكبت؟ الطب النفسي يجيب   

الشهوة المقدسة.. الهوس الجنسي وحكمة الأزهر الشريف      

الشهوة المقدسة.. الخيار والموز يثيران الشهوة

الشهوة المقدسة.. الزنا ملاذ آمن لمنكوبي الأحوال الشخصية والمثلية "مش حرام"

الشهوة المقدسة.. الزواج في زمن الكفر الجميل

الشهوة المقدسة.. تل أبيب عاصمة الخطيئة

الشهوة المقدسة.. حب السلفيين لزواج القاصرات وتاريخ مخز في اغتيال البراءة

الشهوة المقدسة.. 15 فتوى جنسية تفتقد المنطق

الشهوة المقدسة.. الجنس عند اليهود في خدمة الأمن القومي

الشهوة المقدسة.. محرمات الجنس في المسيحية 

الشهوة المقدسة.. المتحايلون على الشرع من أجل الجنس

الشهوة المقدسة.. عندما كانت الحياة لونها "بمبي"          

الشهوة المقدسة.. "المستعملات" وصف السلفيين للمطلقات والأرامل

الشهوة المقدسة.. الشيعة أباحوا المتعة واستعارة النساء والعلاقة الحميمية أثناء الصوم

الشهوة المقدسة.. كتب أئمة وعلماء "خلعت برقع الحياء"

 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق