
الأمير النائم.. عشرون عامًا في حضن الأبوة والصبر
في غرفة بيضاء داخل جناح خاص بمستشفى الملك فهد التخصصي بالرياض، كان يرقد شابا في مقتبل العمر، ساكن الجسد، كأن الصمت استوطن أعماقه، لكن قلبه ظل نابضًا، يرفض إعلان النهاية. عشرون عامًا مرّت، ظل خلالها الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز، الابن الأكبر للأمير خالد، معلقًا بين الحياة والموت