إلى إثيوبيا.. القاهرة فى نوفمبر 2017.. ليست القاهرة فى نوفمبر 2010

إلى إثيوبيا.. القاهرة فى نوفمبر 2017.. ليست القاهرة فى نوفمبر 2010

تقترب القاهرة من اختبار صعب، يثقل كاهلها الرازخ تحت أنقاض وطن دمرته مطامع دول طامحة فى خطف ورقة التوت التى تستر «قلة ذات اليد»، وتكشف الضعف الواضح فى التأثير على مجريات الصراعات العنيفة التى تشهدها منطقة تغلى على صفيح من التدخلات السافرة.