محمد الشرقاوي
أنا حيث «مقامات الغضب»!
السبت، 16 مارس 2024 08:48 ملكن ألفة الأيام تتوارى، حتى إحساسي بالبيت يتلاشى، تنمحي من الذاكرة كل ألفة صنعتها البهجة، الفرحة، الصخب، الحوادث المتلاحقة.. أحداث كثيرة ومواقف وضجيج مبهج لكنه مختلف.
لكن ألفة الأيام تتوارى، حتى إحساسي بالبيت يتلاشى، تنمحي من الذاكرة كل ألفة صنعتها البهجة، الفرحة، الصخب، الحوادث المتلاحقة.. أحداث كثيرة ومواقف وضجيج مبهج لكنه مختلف.